يتجه “يمان” إلى محل “ياسين” بحثا عن السبائك، لكنه لا يجدها فيقوم بإلقاء قنبلة يدوية فيفجر المحل.
“ياسين” اختار منزل زوجته “أم سليم” لوضع السبائك الذهبية فيه، حيث تكتشف “أم سليم” الأمر، وتقرر مواجهة “ياسين” ومعرفة مصدر السبائك.
تُمنع “سكر” من السفر إلى بيروت بعد الشكوك التي تدور حولها من قبل الضابط الذي يتولى قضيتها، لذلك تقرر الأولى العثور على المفتاح الذي يجعله يغض النظر عنها، لكنها تجده من عائلة غنية ويستحيل أن تُقنعه بالأموال.
